lundi 13 mai 2013

بعد ستة سنوات تغيب على هذه الصفحة ها أنا أجدد العهد على التعريف بهذا الرجل العظيم، محمد الدغباجي. طيلة هذه السنوات لم يغب عن مخيلتي الدغباجي ولم أكن متناسيا ولكن هموم الحياة هي التي فرضت نفسها وهي التي جعلت الأيام والأشهر بل السنين تتراكم دونما تقدمت قيد أنملة في فضائي هذا. الآن أنا عازم على المضي قدما في هذه الصفحة ومفاجآت سارة في الطريق. لا يخفى عنكم أنني طيلة هذه السنوات لم أبقى مكتوف الأيدي بل بحثت وبحثت فوجدت بصيص أمل و بداية تليق ببطلنا محمد الدغباجي... لا اطيل عليكم ولكنني سأمدكم بالمزيد في القريب العاجل